يقول: عندي ثلاثة أولاد يطلبون مني الفلوس وهم غير متساوين في الطلب، فأعطي كل
دفع مبلغا من المال ناويا أن يكون صدقة عن كل يوم فله ما نوى، قال صلى الله عليه
سعيد، وإن كنت ولدت في البرج الفلاني فأنت شقي وسيصيبك كذا وكذا ، هذا أمر
هذا إن كان فيهم مروءة وفيهم دين وحياء، وإذا لم يكن فيهم مروءة ولا دين ولا حياء
يمينكم وَأْتُوا التي هي خيرٌ، كما قال صلى الله عليه وسلم: إذا حلفت على يمين ورأيت غيرها خيرا منها فَكَفِّرْ عن
هو مسبل ومؤذن؟! تنصحه وتبين له أن هذا كبيرة من الكبائر وأن المسبل لا يصلح
ليغر الناس بذلك، سمعنا من يقول القراءة المركزة بكذا والقراءة غير المركزة بكذا،
يجوز تعاطي السحر ولا عمله لا للعلاج ولا لغيره، والفتوى في هذا خطأ وقد بُيِّنَ
يسأل عن زكاة الفطر ويقول: إن من ضمن الأصناف التي جاء النص عليها الشعير، والآن
التنبيه فقط، وتفصيلها يطول، والحمد لله الرقية من عهد النبي صلى الله عليه وسلم،
بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ
بعينها أو أشخاص معينين website أو فتيات معينات، أو تنشر أرقام شباب معينين، والسؤال: ما حكم
نشيطة في الخروج، الشيطان يزين لها ذلك فيدفعها إلى الخروج، فهي أولى وأجدر بأن
وأحيانا أكون مسافرا، فهل أكون هنا مدركا لتكبيرة الإحرام؟